وَأَنَا أَكْتُبُ إِلَى تِيتُوسَ، اِبْنِيَ الْحَقِيقِيِّ فِي الْإِيمَانِ الَّذِي لَنَا كُلِّنَا نَصِيبٌ فِيهِ. عَلَيْكَ النِّعْمَةُ وَالسَّلَامُ مِنَ اللهِ أَبِينَا وَالْمَسِيحِ عِيسَى مُنْقِذِنَا.