وَإِلَّا كَانَ ذَلِكَ يَعْنِي أَنَّهُ لَا بُدَّ أَنْ يَتَأَلَّمَ عِدَّةَ مَرَّاتٍ مُنْذُ خَلْقِ الْعَالَمِينَ. وَلَكِنَّهُ الْآنَ، فِي آخِرِ الزَّمَنِ، جَاءَ مَرَّةً وَاحِدَةً لِكَيْ يَنْزِعَ الذَّنْبَ بِوَاسِطَةِ تَضْحِيَتِهِ بِنَفْسِهِ.