وَالْمَسِيحُ، فِي أَثْنَاءِ وُجُودِهِ كَإِنْسَانٍ هُنَا عَلَى الْأَرْضِ، قَدَّمَ صَلَوَاتٍ وَتَضَرُّعَاتٍ بِصُرَاخٍ شَدِيدٍ وَدُمُوعٍ، إِلَى اللهِ الْقَادِرِ أَنْ يُنْقِذَهُ مِنَ الْمَوْتِ فَاسْتَجَابَ لَهُ لِتَقْوَاهُ.