لِأَنَّهُ لَيْسَتْ لَنَا هُنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا مَدِينَةٌ بَاقِيَةٌ، بَلْ نَسْعَى إِلَى مَدِينَةِ الْمُسْتَقْبَلِ.