وَلَهُ دُرُوعٌ كَأَنَّهَا دُرُوعٌ مِنْ حَدِيدٍ، وَصَوْتُ أَجْنِحَتِهِ مِثْلُ ضَجِيجِ مَرْكَبَاتٍ حَرْبِيَّةٍ وَخَيْلٍ كَثِيرَةٍ تَجْرِي إِلَى الْقِتَالِ.