فَسَأَلَنِي وَاحِدٌ مِنَ الشُّيُوخِ: ”هَؤُلَاءِ اللَّابِسُونَ الثِّيَابَ الْبَيْضَاءَ، مَنْ هُمْ؟ وَمِنْ أَيْنَ جَاءُوا؟“