فَنَحْنُ نُحَارِبُ، لَيْسَ ضِدَّ أَعْدَاءٍ مِنَ الْبَشَرِ، بَلْ ضِدَّ حُكَّامِ هَذَا الْعَالَمِ الْمُظْلِمِ وَقَادَتِهِ وَأَسْيَادِهِ، وَضِدَّ الْقُوَّاتِ الرُّوحِيَّةِ الشِّرِّيرَةِ فِي الْأَجْوَاءِ السَّمَائِيَّةِ.