هَذَا السِّرُّ، لَمْ يَعْرِفْهُ النَّاسُ فِي الْأَجْيَالِ الْمَاضِيَةِ، أَمَّا الْآنَ فَقَدْ كَشَفَهُ اللهُ بِرُوحِهِ لِرُسُلِهِ وَأَنْبِيَائِهِ الصَّالِحِينَ.