لِكَيْ نُسَبِّحَهُ عَلَى نِعْمَتِهِ الْمَجِيدَةِ الَّتِي أَعْطَاهَا لَنَا بِوَاسِطَةِ ابْنِهِ الْمَحْبُوبِ.