لِأَنِّي أَظُنُّ أَنَّهُ مِنْ غَيْرِ الْمَعْقُولِ أَنْ أُرْسِلَ سَجِينًا دُونَ أَنْ أُحَدِّدَ التُّهَمَ الْمُوَجَّهَةَ ضِدَّهُ.“