وَكَانُوا يُوَاظِبُونَ عَلَى تَلَقِّي تَعْلِيمِ الرُّسُلِ، وَعَلَى اجْتِمَاعَاتِ الشَّرِكَةِ الْأَخَوِيَّةِ وَتَنَاوُلِ الْخُبْزِ مَعًا وَالِابْتِهَالِ للهِ.