وَكَانَ قَدْ تَعَلَّمَ طَرِيقَ الْمَوْلَى، وَيَتَكَلَّمُ بِحَمَاسٍ عَظِيمٍ، وَيُعَلِّمُ بِدِقَّةٍ عَنْ عِيسَـى. لَكِنَّهُ لَمْ يَكُنْ يَعْرِفُ إِلَّا غِطَاسَ يَحْيَى.