وَالسَّبَبُ فِي أَنِّي أَكْتُبُ هَذَا وَأَنَا غَائِبٌ هُوَ لِكَيْ لَا أُعَامِلَكُمْ بِقَسْوَةٍ عِنْدَمَا أَحْضُرُ، وَذَلِكَ حَسَبَ السُّلْطَةِ الَّتِي أَعْطَاهَا الْمَسِيحُ لِي لِأَبْنِيَكُمْ لَا لِأَهْدِمَكُمْ.