رَبُّنَا لَا يَتَأَخَّرُ عَنْ إِتْمَامِ وَعْدِهِ، كَمَا يَظُنُّ بَعْضُ النَّاسِ. لَكِنَّهُ يَصْبِرُ عَلَيْكُمْ، لِأَنَّهُ لَا يُرِيدُ لِأَحَدٍ أَنْ يَهْلِكَ، بَلْ أَنْ يَتُوبَ الْجَمِيعُ.