أَلَيْسَ لَنَا الْحَقُّ فِي أَنْ تُرَافِقَنَا زَوْجَةٌ مُؤْمِنَةٌ فِي أَسْفَارِنَا، كَمَا يَعْمَلُ بَاقِي الرُّسُلِ وَإِخْوَةُ السَّيِّدِ وَبُطْرُسُ؟