فَلَا يَمْنَعْ أَحَـدُكُمَا الْآخَـرَ عَنْ نَفْسِـهِ، إِلَّا إِذَا كَانَ بِاتِّفَـاقٍ، وَلِفَـتْرَةٍ مَحْـدُودَةٍ، بِقَصْـدِ التَّفَرُّغِ لِلصَّلَاةِ. ثُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ تَرْجِعَانِ إِلَى الْعَلَاقَةِ الزَّوْجِيَّةِ مَعًا لِكَيْ لَا يُغْرِيَكُمَا الشَّيْطَانُ بِسَبَبِ عَدَمِ ضَبْطِ النَّفْسِ.