يَبْدُو أَنَّ اللهَ عَرَضَنَا نَحْنُ الرُّسُلَ، فِي مُؤَخَّرَةِ الْمَوْكِبِ كَأَنَّهُ مَحْكُومٌ عَلَيْنَا بِالْإِعْدَامِ. لِأَنَّنَا صِرْنَا مَنْظَرًا لِلْعَالَمِ، لِلْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ مَعًا.