أَمَّا أَنَا فَلَا يَهُمُّنِي أَبَدًا إِنْ كُنْتُمْ تُحَاسِبُونِي أَنْتُمْ أَوْ أَيُّ مَحْكَمَةٍ بَشَرِيَّةٍ. بَلْ إِنِّي لَا أُحَاسِبُ نَفْسِي.