فَإِنَّ رُوحَ الْإِنْسَانِ الَّذِي دَاخِلَهُ، هُوَ وَحْدَهُ يَعْرِفُ فِكْرَ ذَلِكَ الْإِنْسَانِ. وَكَذَلِكَ رُوحُ اللهِ وَحْدَهُ هُوَ الَّذِي يَعْرِفُ فِكْرَ اللهِ.