وَأُرِيدُ مِنَ الْمَرْأَةِ أَنْ تَلْبَسَ ثِيَابًا لَائِقَةً تَدُلُّ عَلَى التَّوَاضُعِ وَالْحِشْمَةِ، وَتُزَيِّنَ نَفْسَهَا لَا بِشَكْلِ تَصْفِيفِ الشَّعْرِ، وَلَا بِالذَّهَبِ وَاللَّآلِئِ، وَلَا بِالْمَلَابِسِ الْغَالِيَةِ،