لَكِنَّهَا تَنْجُو عَنْ طَرِيقِ وِلَادَةِ الْأَطْفَالِ، إِنْ كَانَتْ تَسْتَمِرُّ فِي الْإِيمَانِ وَالْمَحَبَّةِ وَالصَّلَاحِ مَعَ الْحِشْمَةِ.