أَيُّهَا الْإِخْوَةُ، أَنْتُمْ لَا تَحْتَاجُونَ أَنْ أَكْتُبَ لَكُمْ بِشَأْنِ تَوَارِيخِ وَمَوَاعِيدِ هَذِهِ الْأُمُورِ.