فَأَنْتُمْ تَذْكُرُونَ أَيُّهَا الْإِخْوَةُ، كَيْفَ خَدَمْنَا وَتَعِبْنَا، لِأَنَّنَا بَيْنَمَا كُنَّا نُبَلِّغُكُمْ بُشْرَى اللهِ، كُنَّا نَعْمَلُ فِي مِهْنَتِنَا بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لِكَيْ لَا نَكُونَ حِمْلًا عَلَى أَيِّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ.