وَكَلَامُنَا كَمَا تَعْلَمُونَ، لَمْ يَكُنْ كَلَامًا مَعْسُولًا، وَلَا كَانَ غِطَاءً لِلطَّمَعِ، اللهُ يَشْهَدُ لَنَا.