كَتَبْتُ لَكُمْ هَذِهِ الرِّسَالَةَ الْمُخْتَصَرَةَ بِيَدِ سِيلَا الَّذِي أَعْتَبِرُهُ أَخًا أَمِينًا، وَقَصْدِي هُوَ أَنْ أُشَجِّعَكُمْ وَأَشْهَدَ لَكُمْ أَنَّ هَذِهِ هِيَ نِعْمَةُ اللهِ الْحَقِيقِيَّةُ، فَاثْبُتُوا فِيهَا.