فَفِي قَدِيمِ الزَّمَانِ، الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ الَّتِي وَضَعَتْ رَجَاءَهَا فِي اللهِ، كَانَتْ تُجَمِّلُ نَفْسَهَا بِهَذِهِ الطَّرِيقَةِ، بِأَنْ تَخْضَعَ لِزَوْجِهَا.