فهَذا ما سَنَفعَلُهُ، سَنُبقِيهِمْ أحْياءَ كَي لا يَأْتِيَ غَضَبُ اللهِ عَلَينا بِسَبَبِ كَسْرِنا لِلقَسَمِ الَّذِي أقسَمْناهُ لَهُمْ.