وَأبقَى يَشُوعُ عَلَى راحابَ العاهِرَةِ وَعائِلَتِها وَكُلِّ مَنْ لَها. وَهِيَ ما تَزالُ ساكِنَةً فِي وَسَطِ إسْرائِيلَ إلَى يَومِنا هَذا لِأنَّها خَبَّأتِ الرَّسُولَينِ اللَّذَينِ أرسَلَهُما يَشُوعُ لِيَستَكشِفا أرِيحا.