وَمِنْ قَبِيلَةِ جادَ أخَذُوا رامُوثَ الَّتِي فِي جِلعادَ وَمَراعِيها – وَهِيَ مَدِينَةُ لُجُوءٍ يَهرُبُ إلَيها المُتَّهَمُ بِالقَتلِ – وَمَحَنايِمَ وَمَراعِيها،