وَرَمَّمَ يُوياداعُ بْنُ فاسِيحَ وَمَشُلّامُ بْنُ بَسُودْيا البابَ العَتِيقَ لِلمَدِينَةِ. هُما ثَبَّتا عَتَبَتَهُ العُليا وَرَفَعا دَفَّتَيهِ وَوَضَعا أقفالَهُ وَمَزالِيجَهُ.