وَتَمَّ فِي زَمَنِ ألِياشِيبَ وَيُوياداعَ وَيُوحانانَ وَيَدُّوعَ تَسْجِيلُ أسْماءِ الَّلاوِيِّينَ كَرُؤَساءَ لِلعائِلاتِ. كَما سُجِّلَتْ أسْماءُ الكَهَنَةِ أثْناءَ حُكْمِ داريُوسَ الفارِسِيِّ عِندَما كانَ مَلِكاً.