عَلَيَّ أنْ أحتَمِلَ غَضَبَ اللهِ،لِأنِّي أخطَأتُ إلَيهِ،إلَى أنْ يُقِيمَ دَعوايَ وَيُنصِفَنِي.سَيُخرِجُنِي إلَى النُّورِ،وَسَأراهُ يَعمَلُ ما هُوَ حَقٌّ وَعَدلٌ.