وَالآنَ، لِماذا تَصرُخِينَ بِشِدَّةٍ؟ألَيسَ فِيكِ مَلِكٌ؟هَلْ هَلَكَ مُشِيرُكِ؟لِأنَّ آلامَكِ كَآلامِ امْرأةٍ تَلِدُ.