ثُمَّ جاءَ إلَيَّ كُلُّ النّاسِ الَّذِينَ يَخافُونَ كَلِماتِ إلَهَ إسْرائِيلَ. كانُوا خائِفِينَ لأنَّ الشَّعبَ الَّذِي عادَ مِنَ السَّبيِ كانَ غَيرَ أمِينٍ للهِ. وَجَلَستُ مَذهُولاً حَتَّى وَقتِ تَقدِيمِ الذَّبِيحَةِ المَسائِيَّةِ.