فَهَل نَعُودُ وَنَكسِرُ وَصاياكَ وَنَتَزاوَجَ مَعَ الشُّعُوبِ الَّتِي تَفعَلُ هَذِهِ الأُمُورَ الكَرِيهَةَ؟ أفَلا تَسخَطُ عَلَينا كَي تُفنِينا، حَتَّى لا تَبْقَى بَقِيَّةٌ تَنجُو مِنَ الدَّينُونَةِ؟