وَتَصَرَّف بِما يَتَبَقَّى مِنَ الذَّهَبِ وَالفِضَّةِ كَما تَستَحسِنُ أنتَ وَرِفاقُكَ اليَهُودُ حَسَبَ مَشِيئَةِ إلَهِكُمْ.