فَقَدْ كانَ عَزْرا قَد هَيَّأ قَلبَهُ لِدِراسَةِ شَرِيعَةِ اللهِ وَالعَمَلِ بِها، وَلِتَعلِيمِ وَصايا اللهِ وَفَرائِضِهِ لِبَنِي إسْرائِيلَ.