وَبَدَأُوا يُقَدِّمُونَ الذَّبائِحَ للهِ اعتِباراً مِنَ اليَومِ الأوَّلِ مِنَ الشَّهرِ السّابِعِ، مَعَ أنَّهُمْ لَمْ يَكُونُوا قَد وَضَعُوا أساساتِ هَيكَلِ اللهِ بَعْدُ.