وَلَمْ يُعارِضْ هَذا الرَّأيَ إلّا يُوناثانُ بْنُ عَسائِيلَ وَيَحَزْيا بْنُ تِقْوَةَ، وَأيَّدَهُما فِي ذَلِكَ مَشُلّامُ وَشَبْتايُ اللّاوِيُّ.