فَقالَ شاوُلُ لِخادِمِهِ: «لِنَفتَرِضْ أنَّنا ذَهَبْنا إليه، فَماذا يُمكِنُنا أنْ نُقَدِّمَ لَهُ؟ إذْ لا يُوجَدُ مَعَنا ما نُهدِيهِ لِرَجُلِ اللهِ. فَحَتَّى الطَّعامُ الَّذِي فِي أكْياسِنا نَفِدَ. فَماذا نُقَدِّمُ لَهُ؟»