فَواصَلا صُعُودَ التَّلَّةِ إلَى المَدِينَةِ. وَعِندَ دُخُولِهِما المَدِينَةَ، رَأيا صَمُوئِيلَ خارِجاً مِنها، وَمُقْبِلاً نَحوَهُما فِي طَرِيقِهِ إلَى مَكانِ العِبادَةِ.