وَلا أظُنُّ أنَّهُ يُوجَدُ مَنْ هُوَ مُسْتَعِدٌّ لِلتَّجاوُبِ مَعَ ما تَقُولُونَ. لِهَذا سَيَكُونُ نَصِيبُ الرَّجُلِ الَّذِي بَقِيَ عِندَ المُؤَنِ نَفسَ نَصِيبِ الرَّجُلِ الَّذِي حارَبَ. وَسَيَكُونُ تَوزِيعُ الغَنائِمِ بِالتَّساوِي.»