فَإنْ طارَدَكَ شَخصٌ لِيَقتُلَكَ، فَإنَّ حَياتَكَ يا مَولايَ مَحْفوظَةٌ تَحْتَ عِنايَةِ إلَهِكَ. أمّا حَياةُ عَدُوِّكَ فَسَيَرمِيها كَما يُرمَى حَجَرٌ مِنْ مِقلاعٍ.