لَمْ تَكُنْ تِلكَ أوَّلَ مَرَّةٍ أُصَلِّي فِيها للهِ مِنْ أجلِ داوُدَ. فَكَثِيراً ما صَلَّيتُ مِنْ أجلِهِ. وَلا تَلُمْنِي أنا أوْ أحَدَ أقارِبِي. فَنَحنُ جَمِيعاً خُدّامُكَ. وَنَحنُ لَمْ نَكُنْ نَعْرِفُ شَيئاً عَنْ هَذا الَّذِي تَقُولُهُ.»