وَعادَ ألقانَةُ وَعائِلَتُهُ إلَى بَيتِهِ فِي الرّامَةِ. أمّا الوَلَدُ فَبَقِيَ فِي شِيلُوهَ، وَخَدَمَ اللهَ تَحتَ إشرافِ الكاهِنِ عالِي.