الآنَ مَوسِمُ حَصادِ الحُبُوبِ. لَكِنِّي سَأُصَلِّي إلَى اللهِ، وَسَأطلُبُ إلَيهِ أنْ يُرسِلَ رَعداً وَمَطَراً فِي نَفسِ تِلكَ اللَّحظَةِ. فَسَتَعْرِفُونَ أنَّكُمْ فَعَلْتُمْ أمْراً شِرِّيراً بِطَلَبِكُمْ مَلِكاً.»