ثُمَّ سَألَ عَماسا: «كيف حالُكَ يا أخِي؟»فمَّدَ يَدَهُ وَأمْسَكَ عَماسا مِنْ ذَقْنِهِ لِيُقَبِّلَهُ تَرحِيباً بِهِ.