وعبَرَ النّاسُ نَهْرَ الأُردُنِّ لِيُساعِدُوا في إعادَةِ عائِلَةِ المَلِكِ إلَى يَهُوَّذا، وقَدْ فَعَلُوا كُلَّ ما أرادَهُ المَلِكُ. وَبَيْنَما كانَ المَلِكُ يَعْبُرُ النَّهْرَ، جاءَ شَمْعَى بنُ جِيرا لِلقائِهِ، فانْحَنَى أمامَهُ نَحْوَ الأرْضِ.