وَهْيَ عذراءُ. لَمْ يُفَكِّرْ أمنون بِأنْ يُسيئَ إليها، لَكِنَّهُ أرادَها بِشِدَّةٍ. وقَدْ فَكَّرَ بِأنْ يَتَظاهَرَ بِالمَرَضِ مِنْ أجلِها.