كانَتْ إصابَتُهُ بَليغَةً إلَى دَرَجَةٍ جَعَلَتْني أتأكدُ مِنْ أنَّهُ لَنْ يَعيشَ بَعْدَ سُقوطِهِ، فَتَوَقَّفْتُ وقَتَلْتُهُ. ثُمَّ أخَذْتُ التّاجَ مِنْ عَلَى رَأْسِهِ وَالسِّوارَ عَنْ ذِراعِهِ، وَأحَضَرْتُهُما لكَ إلَى هُنا يا مَولايَ.»